تتقدم أسرة الشيخ محمد الحسين حبيب الله رحمه الله تعالى بتعازيها لأسرة العلامة الشيخ الحاج ولد فحف، ولتلاميذته، ومحبيه، بل وكل الأمة الإسلامية.
إن وفاة العلماء ثلمة في الدين، ورحيل العالم العابد الزاهد الورع الحاج ولد فحف خسارة للأمة الإسلامية، وللعلم الشرعي وطلابه، وللمحاظر، والمنابر.
أحسن الله عزاء الجميع، وأخلفه في مصيبته بخير.
إنا لله وإنا إليه راجعون إن لله ما أخذ وله ما أبقى وكل شيء عنده بأجل مسمى.
{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي} صدق الله العظيم.
{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} صدق الله العظيم.
أسرة الشيخ محمد الحسين حبيب الله رحمه الله تعالى.