الأخبار (نواكشوط) ـ بدأ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أول أيامه بعد عطلته في تيرس الزمور بلقاء خمسة أعضاء من مجلس الشيوخ، وذلك ضمن سلسلة لقاءات يتوقع أن يجريها مع أعضاء المجلس.
وحسب مصادر الأخبار، فإن لقاءات ولد عبد العزيز مع أعضاء مجلس الشيوخ تأتي ضمن حملته لدعم التعديلات الدستورية المتوقع أن يتم نقاشها داخل البرلمان في دورته الحالية الطارئة.
من جهته عرف مجلس الشيوخ خلال الأشهر الماضية، حملة ضد التعديلات الدستورية وخصوصا ما يتعلق منها بإلغاء غرفة المجلس من البرلمان.