إنا لله وإنا إليه راجعون..
أخلص العزاء وأصدق المواساة لأهلنا الكرام، أهل الطالب أحمد جميعا في قرية المدينة وفي لعيون وفي كل مكان، وخاصة أسرتي أهل بلّه، وأهل القاظي اللتين قبض الله صفييهما، الطفلين الشهيدين الذين قضيا صباح اليوم غرقا.. سائلا المولى عز وجل أن يلهم ذويهم الصبر والاحتساب..
ففي الحديث القدسي الذي رواه البخاري: (ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا، ثم احتسبه إلا الجنة).
إن لله ما أخذ وله ما أبقى وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبروا ولتحتسبوا الأجر عند الله.
عمدة بلدية العيون اج ولد الدي.