بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله على النبي الكريم
عشنا منذ فجر الثلاثاء الماضي تداعيات الدويهية التي تحدث بين كل أناس فتصفر منها الأنامل ، بفقد والدنا المغفور له بإذن الغفور الرحيم أحمد سالم ولد مني المقري.
لم نتفاجأ بفيض الحنان في زحمة وجوه المجتمع أعضاء في الحكومة وموظفين سامين وأعيانا وقيادات من مختلف الأجيال وأنواع حقول ومواقع التواصل والتعالق الاجتماعي، ودفق التعبيرات الحرى مسموعة ومكتوبة من درر السرد العميق ومنمنمات الشعر الفصيح و اللهجي..
نعترف بعجزنا عن التعبير الكامل عن خيرية مجتمعنا لكن أضعف الإيمان أن نقول للجميع بوركتم وكفيتم كل هم وحفظتم من كل سوء والله نرجو أن تكونوا جميعا في غرة عتقاء هذا الشهر الفضيل وأن يبارك لكم في صومه وصونه وأن يعود عليكم رمضان أعواما عددا في حبور و سرور.