قال تعالى: «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي». صدق الله العظيم.
أتقدم بتعازي القلبي إلى أخي الشيخ إبراهيم فضل الله (المشهور امنيحة) في وفاة والدته مسعودة بنت أحمدو بن محمد آبه، التي يشهد لها من عرفوها بأنها كانت من أهل القرآن والصلاح والعبادة، حجت مرات عديدة وكانت صوامة قوامة حتى صامت رمضان هذا العام وقد تجاوزت التسعين من العمر.
نسأل الله أن يتقبل الله منها أعمالها الصالحة وأن يغفر لها ويرحمها ويدخلها فسيخ جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الهيبة الشيخ سيداتي ـ مدير وكالة الأخبار المستقلة