الأخبار (نواكشوط) ـ قرر الاتحاد الإفريقي نقاش جملة من الملفات خلال القمة الـ 31 المزمع عقدها بالعاصمة نواكشوط مطلع شهر يوليو القادم، تعددت بين قضايا النزاع والتنمية والتحديات التي تواجهها القارة.
ويتوقع أن يتصدر ملفات القمة نقاش تقرير حول آخر تطورات القضية الصحراوية وفق توصيات الأمم المتحدة يقدمه رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى محمد فكي.
كما ستناقش القمة تقريرًا للرئيس الرواندي بول كاجامي حول الإصلاح المؤسسي بالاتحاد، وآخر يقدمه الرئيس النيجري محمد إسوفو عن التجارة الحرة بإفريقيا.
وستناقش القمة ملفات أخرى تتعلق بقضايا الحدود والأمن ومحاربة الإرهاب الذي يهدد عددًا من دول القارة وتحديدا الواقعة منها في منطقة الساحل والصحراء.
وستجري القمة بحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومفوضة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني.