الأخبار (لوندا) ـ دعا الرئيس الأنغولي جوزي إيدواردو دوسانتوس إلى فتح تحقيق في حادثة وفاة 17 شخصا، وإصابة 56 آخرين بجروح أثناء تدافع خلال أولى مباريات دوري درجة أولى بالبلاد لهذا الموسم.
وقال المتحدث الرسمي باسم الشرطة الأنغولية في تصريحات أدلى بها إن "مئات المشجعين حاولوا دخول الملعب في وقت واحد، رغم أنه كان ممتلئا" حيث طاقته الاستيعابية 12 ألف متفرج.
وقد المباراة الافتتاحية لدوري درجة أولى بأنغولا تجمع بين ناديي سانتا ريتا، وريكرياتيفو دوليبولو، وتعتبر هذه المرة الأولى التي تحصل فيها حادثة بهذا الحجم في تاريخ كرة القدم الأنغولية.
وقد دعا وزير الشباب والرياضة غون سالفيس مواندومبا الاتحادية الأنغولية لكرة القدم والمسؤولين المحليين إلى فتح تحقيق في الحادثة، وتحديد من يتحمل المسؤولية.