الأخبار (أبوجا) ـ أدى تبادل لإطلاق النار بين جنود نيجيريين ومسلحين، يعتقد أنهم من جماعة بوكوحرام، إلى مقتل جندي وإصابة 20 آخرين، في مدينة مايدوغوري عاصمة ولاية بورنو بأقصى شمال شرق نيجيريا.
ويتزامن هذا الهجوم مع خوض البلاد انتخابات رئاسية وتشريعية، حيث توجه الناخبون صباح السبت إلى صناديق الاقتراع، لانتخابات رئيس من بين 73 مترشحا.
وتجري البلاد بالتزامن مع الانتخابات الرئاسية، انتخابات تشريعية، سيتم من خلالها انتخاب 109 أعضاء بمجلس الشيوخ، و360 عضو بمجلس النواب.
ويصل عدد المدعوين للتصويت 72 مليونا و775 ألفا و502 ناخبا، موزعين على 176973 مكتب تصويت، وتراقب الانتخابات من طرف 73 ألف مراقب دولي، يمثلون 36 منظمة دولية.