- حققت الصحيفة الوليدة حضورا نوعيا في ظرف وجيز رغم تراجع الصحف الورقية وطنيا ودوليا بسبب ثورة الوسائط الحديثة، وهيمنة السمعي البصري على المشهد الإعلامي..
- يحسب لـ"الأخبار" أنها فتحت ملفات كانت عصية، وأثارت قضايا حظيت باهتمام ومتابعة الرأي العام الوطني..
- عرفت الصحيفة عثرات "مهنية" خلال تناولها لبعض الأحداث الوطنية، وهي أمور لا تغتفر لصحيفة كالأخبار يديرها طاقم إعلامي متمرس.
- بشكل عام يمكن القول إن الزملاء في الأخبار كسبوا الرهان إذا نظرنا إلى الظروف التي ولدت فيها الصحيفة وحافظت فيها على انتظام صدورها أسبوعيا..
- في الأخير نأمل أن تكون الأخبار ما بعد العدد 200 أكثر عطاء ومهنية..