ديْن شخصي: لقد كان لهذا الرجلِ الفاضل موقفٌ نبيلٌ تجاهي وتجاه أسرتي حين كنتُ معتقلا في سجون إدارةِ أمنِ دولةِ العقيد ولد الطائع سنة 1989. ولمْ يخفِ موقفَه رغم موقعِه في النظام حينها. وهو موضوعٌ سأعود إليه إن شاء الله لا حقاً. تَغمّده الله جلّ جلالُه في الفردوس الأعلى. وإنّا لله وإنّا إليه راجعون
تعـــزية
إلى جنابِ عائلةِ المغفـورِ له الأستاذ الفاضل الرشيد ولد صالح
أتقدّم بأسمَى التعازي إلى جنابِ عائلةِ المغفـورِ له الأستاذ الفاضل الرشيد ولد صالح.
والله جلّ جلالُه يـتغمّد الفقيدَ بواسع رحمته الوارفة والوافرة في أسمى جنّـات الفردوس، ويلهمكم الصبر والسلوان.
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
بروكسيل 3 سبتمبر 2017
بدي ابنو